فن الالقاء المؤثر

تاريخ فن الالقاء المؤثر

تمّ تأليف أول كتابٍ في فن الإلقاء من قِبَل (أرسطو) وسمّاه كتاب (الخطابة)

. قديماً كان الخطيب إذا أراد أن يخطب بالناس وقف على منطقةٍ مرتفعةٍ من الأرض أو يصعد إلى راحلته وكان يعتمد في ذلك على الارتجال

فطره فى المقام الاول كمعظم الفنون

يمكن اكتساب قدر كبير منه بالتدريب

معظم من برعوا فى الالقاء كان السبب الاساسى هو التدريب

الشاهد على ذلك انهم يدينوا بالفضل لاستاذ اللغه العربيه او الاذاعه المدرسيه

هناك اطفال لديهم الموهبه ولم يلتفت لهم من يدربهم

هناك قاعده طبيه (اذا منعنا وصول الدم لاى عضو هيضمركذلك الموهبه ودمها اللذى يغذيها هو التدريب المستمر)

.تعزيز وجهات النظر السليمة: طلب العلم فريضه

.زيادة العلم والمعرفة: محاضرة للتعريف بالاجراءات الاحترازيه

. تغيير وجهات النظر الخاطئة : ان للتعلم سن معين

. تعزيز السلوك العملي السليم: قيمة الوقت وانه الثروة الحقيقيه

وسيلة مهمة للتأثير النفسي والعقلي و السلوكي عند المتلقين

.مثال التنفير من التشدد

.وسيلة مهمة للتواصل بين الناس والعلاقات الاجتماعيه

.رسم المتحدث صورته وصورة المؤسسة التي ينتمي إليها